الاهتمام بصحة الحيوان قد ينظر إليه البعض باعتباره رفاهية لسنا فى حاجة ماسة لها، على عكس ما أثبته العلم، وأقرته استراتيجية التنمية المستدامة 2030 منذ 3 سنوات
فى الوقت الذى يحتفل فيه العالم باليوم العالمى للغة الإشارة، والأسبوع الدولى للصم، كان 50 طفلاً من الصم وضعاف السمع على موعد مع يوم ترفيهى رياضى غير معتاد
فرحتها كانت كبيرة برحلتها إلى الساحل الشمالى بعد أن ودّعت المصيف منذ 5 سنوات، أخذت «سعدية» تلتقط لنفسها وطفلها صوراً كثيرة فى الحديقة وحمام السباحة
تقليص المسطحات الخضراء، انتشار القمامة، زيادة الانبعاثات السامة، جميعها جرائم فى حق البيئة، لذا تخرج دعوات باستمرار وتُنظم فعاليات، بهدف الحفاظ على البيئة
صوت رخيم ينطلق من حنجرة فريدة، يعلو فتصغى الآذان، ويخفت فتخفق القلوب شغفاً، وما إن يردد «بلغنى أيها الملك السعيد ذو الرأى الرشيد» حتى يبحر المستمعون فى رحلات
«شنطة أو برفان أو طقم كوبايات»، جرى العرف أن تكون الهدايا الأشهر فى عيد الأم، وربما يشتريها الأبناء كل عام مع تغيير بسيط فى التفاصيل
البقاء فى البيت، دعوة إيحابية فى ظل انتشار فيروس كورونا، لكنها لا تستقيم إذا امتدت لفترات طويلة، ولا تتناسب مع ظروف بعض الأسر، لذلك حاول البعض إيجاد حلول للخروج
شراء ألعاب جديدة، طقس معتاد للاحتفال بالعيد، أما الجديد هذا العام، فهو التفاف الكبار حولها دون الأطفال، حيث فرضت أزمة «كورونا» شكلاً مغايراً للاحتفال، يقتضى عدم
«الاحتياط واجب»، لسان حال كثير من المواطنين، الذين امتنعوا عن زيارة صالون الحلاقة والكوافير، خوفاً من الاختلاط ونقل عدوى «كورونا»، ولم يبق
السعال الشديد والحرارة المرتفعة أعراض مرضية باتت كالشبح، ما إن تظهر فجأة، حتى يصاب صاحبها ومن حوله بالفزع، متوهمين الإصابة بفيروس كورونا، ويكون الحل بالفرار إلى
مع بدء موسم الطيور المهاجرة، تنطلق رحلات الصيد وتشد الرحال إلى مناطق تشهد عبور وهبوط أسراب الطيور المهاجرة من دول أوروبا، الحدث الذى ينتظره سنوياً عشاق
«الخط للفقير مال، وللغنىّ جمال، وللأمير كمال»، كلمات مأثورة، لكنها بعيدة عن أرض الواقع، بعد أن أصبح الخط مشوَّهاً لدى شريحة واسعة من المواطنين، بداية من أطفال ا
حائط يمتد بين الفصول كان بمثابة معرض دائم للوحاتها، بمجرد أن تنتهى من رسم واحدة، يشيد بها مدير المدرسة، ويعلقها على الحائط، وإن غابت عن المدرسة لظرف استثنائى